سقراط
إذا أردت أن أحكم على
إنسان ، فإني أسأله كم كتاباً قرأت وماذا قرأت.
الحزم انتهاز الفرصة عند
القدرة.
الحياة من دون ابتلاء لا
تستحق العيش.
حاذر عمل الشر أكثر مما
تحاذر العذاب بسببه.
متى أُتيح للمرأة أن
تتساوى مع الرجل أصبحت سيدته.
من صح فكره أتاه الإلهام،
ومن دام اجتهاده أتاه التوفيق.
ليس من الضروري أن يكون
كلامي مقبولا، بل من الضروري أن يكون صادقا.
قلة الدين وقلة الأدب
وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
ليس العاطل من لا يؤدي
عملاً فقط ،العاطل من يؤدي عملاً في وسعه.أني يؤدي أفضل منه
المرأة العظيمة هي التي
تُعلمنا كيف نُحب عندما نريد أن نكره ، وكيف
نضحك عندما نريد أن
نبكي، وكيف نبتسم عندما نتألم
عبقرية المرأة في قلبها
إذا قلت للمرأة:أنتِ
جميلة فافعل ذلك همساً ،لأن الشيطان إذا سمعك ردد.في أذنها صدى قولك مرات
قلة الدين و قلة الأدب
وقلة الندامة عند الخطأ ، وقلة قبول العتاب أمراض.لا دواء لها
لا فضيلة بلا معرفة
الحكمة لله وحده ، وعلى
الإنسان أن يجد ليعرف ، وفي استطاعته أن يكون محباً للحكمة تواق إلى المعرفة ،
باحثاً عن الحقيقة
كل ما أعرفه إني لا أعرف
شيئاً
وكان يقول : إذا أقبلت
الحكمة خدمت الشهوات العقول وإذا أدبرت خدمت العقول الشهوات
وقال : لا تكرهوا
أولادكم على آثاركم فإنهم مخلوقون لزمان غير زمانكم
وقال : ينبغي أن يغتم
بالحياة ويفرح بالموت لأن الإنسان يحيا ليموت ثم يموت ليحيا
وقال : قلوب المغرمين
بالمعرفة بالحقائق منابر الملائكة وقلوب المؤثرين للشهوات مقاعد للشياطين .
وقال : للحياة حدان
أحدهما : الأمل والآخر : الأجل فبالأول بقاؤها وبالآخر فناؤها
- سوأة لمن أعطى الحكمة
فجزع لفقد الذهب والفضة، ولمن أعطى السلامة فجزع لفقد التعب والألم، فان ثمار
الحكمة السلامة والدعة وثمار الذهب والفضة الألم والنصب.
- الملك الأعظم هو أن
يغلب الإنسان شهواته.
- داوِ الغضب بالصمت، وداوِ
الشهوة بالغضب، فإن من غضب على نفسه من تناول المساوئ شغل عنها.
- بالعدل رُكِّب العالم،
فجزئياته لا تقوم بالجور.
- توقَّ كل التوقي ولا
حارس من الأجل، وتوكّل كل التوكّل ولا عذر في التواني، واطلب كل الطلب ولا تتسخط
ما جلب القدر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق